رؤية 2030 هي رؤية تمت لجميع دول العالم بحيث تم توقع حال البلاد في عام 2030 بالاستناد على الموارد الاقتصادي والبشرية الموجودة في كل دولة، بشأن تحفيز عجلة الاقتصاد القومي لتحقيق هذه الرؤية، سوف نستعرض لكم عبارات قصيره عن رؤية 2030 من أشهر العبارات التي ذكرت في ذلك.
ما هي رؤية 2030 للمملكة
تهدف المملكة العربية السعودية إلى اعتماد العديد من الفرص والموارد الهائلة بحيث يمتلك الاقتصادي الوطني الفرصة لتنفيز المسارات الانتاجية التي تتواجد في المملكة مما يعمل على تعزيز قدرة الاقتصاد القومي في المجتمع من أجل دفع المستويات إلى الأفضل في الوضع الراهن.
هذه الرؤية تعمل على تحفيز كل من المنشآت الخاصة والحكومية في العمل على زيادة الإنتاج من ناحية تنمية الاقتصاد والتنمية الاجتماعية.
أهداف رؤية 2030
تهدف رؤية 2030 إلى الأهداف التالية:
1- الزيادة في الطاقة الاستيعابية للأشخاص الوافدين إلى مكة المكرمة بهدف أداء فريضة الحج.
2- يتم تقديم الزيادة في أعداد المواقع الأثرية التي يتم تسجيلها في منظمة اليونسكو إلى ضعف العدد الحالي.
3- يتم الوصول لتصنيف رقم ثلاثة بالنسبة لدولة المملكة العربية السعودة أنها تكون من أفضل مائة مدينة في العالم.
4- يتم رفع نسبة الاستثمار الأجنبي في المملكة بشكل مباشر.
5- يتم تقديم الزيادة في المدخرات الأسرية من خلال إجمالي الدخل الحالي الذي يعادل 6% من 10% .
6- العمل على خفض معدل البطالة في المملكة بالكامل.
7- زيادة نسبة المساهمة في المنشآت الصغيرة من إجمالي الناتج المحلي.
عبارات قصيره عن رؤية 2030
تتعدد العبارات التي ذكرت في رؤية 2030 ومنها:
1- الوصول بمساهمة القطاع الخاص في إجمالي الناتج المحلي من نسبة مساهمة 40 % في الوقت الراهن إلى نسبة مساهمة تبلغ 65 %.
2- رفع نسبة الاستثمارات الأجنبية المباشرة من إجمالي الناتج المحلي من نسبة 38 % إلى نسبة 5.7 %.
3- تقدم ترتيب المملكة في مؤشر أداء الخدمات اللوجستية من المرتبة ال 49 إلى المرتبة ال 25 عالميًا، والمرتبة الأولى إقليميًا.
4- ارتفاع إنفاق الأسر على الثقافة والترفيه داخل المملكة من نسبة 2.9 % إلى 6 %.
5- رفع عدد المواقع الآثرية المسجلة في اليونسكو إلى الضعف على الأقل.
6- زيادة الطاقة الاستيعابية لاستقبال ضيوف الرحمن المعتمرين من 8 ملايين إلى 30 مليون معتمر.
7- الارتقاء بمؤشر رأس المال الاجتماعي من المرتبة ال 26 إلى المرتبة العاشرة.
8- تصنيف ثلاث مدن سعودية بين أفضل 100 مدينة في العالم.
9- رفع نسبة ممارسي الرياضة مرة أسبوعيًا من نسبة 13.0 % إلى 40.0 %.
10- تخفيض معدل البطالة من نسبة 11.6 % إلى نسبة 7.0 %.
11- الوصول بأعداد الناشطين في القطاع الغير ربحي في العام الواحد إلى أكثر من مليون متطوع مقابل 11 ألف متطوع حاليًا.
12- ارتفاع مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في إجمالي الناتج المحلي من نسبة 20.0 % إلى نسبة 35.0 %.
13- رفع نسبة المحتوى المحلي في قطاع النفط والغاز من نسبة 40 % إلى نسبة 75 %.
14- ارتفاع حجم الاقتصاد الوطني وانتقاله من المرتبة ال 19 إلى المراتب ال 15 الأولى على مستوى العالم.
15- رفع نسبة المرأة في سوق العمل من نسبة 22.0 % إلى نسبة 30.0 %.
16- الانتقال من المركز ال 25 في سلم ترتيب مؤشر التنافسية العالمي إلى أحد المراكز العشرة الأولى.
17- رفع قيمة أصول صندوق الاستثمارات العامة من 600 مليون دولار أمريكي إلى أعلى من 2 تريليون دولار أمريكي.
18- رفع نسبة الصادرات الغير نفطية إلى إجمالي الناتج المحلي غير النفطي إلى 50% على الأقل، وذلك بعد أن كانت 16 % فقط.