مشاكل تعيق حدوث الحمل

مشاكل تعيق حدوث الحمل

مشاكل تعيق حدوث الحمل
مشاكل تعيق حدوث الحمل

توجد بعض المشاكل الخاصة بالمرأة والتي تحول دون حدوث حمل، كما توجد بعض الاضطرابات والحالة التي تسبب قم المرأة واهمها ما يلي:

1- مشاكل خاصة بعملية الإباضة

<strong>1- مشاكل خاصة بعملية الإباضة</strong>
<strong>1- مشاكل خاصة بعملية الإباضة</strong>

توجد بعض الاضطرابات التي قد تسبب مشاكل في عملية الإباضة مما يؤثر على النجاح في حدوث حمل ومنها عدم انتظام الإباضة أو توقف الإباضة تماما، قد يكون ذلك نتيجة بعض الحالات الصحية مثل

  • متلازمة تكيس المبايض.
  • فشل المبيضين المبكر
  • اضطرابات تحت المهاد.
  • فرط برولاكتين الدم.

2- مشاكل خاصة بقناة فالوب

2- مشاكل خاصة بقناة فالوب
2- مشاكل خاصة بقناة فالوب

قد تتعرض قناة فالوب لبعض المشاكل مثل انسداد قناة فالوب أو عدم وصول الحيوان المنوي إلى البويضة مما يحول دون حدوث عملية التلقيح، او ربما يتم التلقيح ويصعب وصول البويضة الملقحة إلى الرحم وبالتالي لا يحدث الانغراس ويفشل حدوث الحمل.

3- بطانة الرحم المهاجرة

<strong>3- بطانة الرحم المهاجرة</strong>
<strong>3- بطانة الرحم المهاجرة</strong>

وهي مرض يعرف بالانتباذ البطاني الرحمي وهو عبارة عن نمو غير طبيعي لأنسجة الرحم في مكان آخر في جسم المرأة بعيدا عن الرحم، وهذه الحالة قد تحتاج لإجراء عملية جراحية قد تعيق حدوث الحمل لاحقا.

ما هو افضل وقت لحدوث الحمل

<strong>ما هو افضل وقت لحدوث الحمل</strong>
<strong>ما هو افضل وقت لحدوث الحمل</strong>

إذا كنت ترغبين في حدوث حمل توجد بعض الأمور التي يجب التعرف عليها والانتباه إليها أبرزها موعد الدورة الشهرية والتغيرات التي يمكن ملاحظتها على جسمك، حتى تستطيعين تحديد أيام الإباضة التي تكون فيها الخصوبة عالية، وعادة ما يكون يوم الإباضة في منتصف الدورة الشهرية، أو الأيام ما بين 14-16 من الدورة الشهرية المنتظمة التي تكون 28 يوم.

في هذه الأيام يكون المبيض قادرا على إنتاج بويضة ناضجة وتبقى داخل الرحم في قناة فالوب لمدة 12-24 ساعة، فإذا تم تلقيحها يحدث الحمل، وجدير بالذكر أن الحيوان المنوي يمكن أن يعيش داخل الرحم حوالي 3 أيام، لذلك يكون هذا الوقت كافيا لتتم عملية تلقيح البويضة بالحيوان المنوي بنجاح، لذلك ينصح بالجماع في الفترة ما بين 14-16 من الدورة الشهرية مما يزيد فرص حدوث الحمل.

طرق تحديد وقت الإباضة

طرق تحديد وقت الإباضة
طرق تحديد وقت الإباضة

توجد العديد من الطرق والعلامات التي يمكن ملاحظتها لتحديد وقت الإباضة لدى المرأة وأبرزها ما يلي:

1- اختبار الإباضة

1- اختبار الإباضة
1- اختبار الإباضة

يمكن اختبار الإباضة بعمل الفحص المنزلي الذي يعتمد على نسبة هرمون الملوتن في الذي يكون مرتفعا في الفترة قبل الإباضة بحوالي 24-36 ساعة ، ويطلق عليه اسم الهرمون المنشط للجسم، وهذا الهرمون يبلغ ذروته في الارتفاع يوم الإباضة ويمكن معرفة ذلك عن طريق اختبار عينة من البول بواسطة جهاز الفحص المنزلي للإباضة.

2- ملاحظة علامات الإباضة

<strong>2- ملاحظة علامات الإباضة</strong>
<strong>2- ملاحظة علامات الإباضة</strong>

يمكن ملاحظة بعض التغيرات التي تظهر على جسم المرأة في فترة الإباضة نتيجة تغيرات نسبة الهرمونات في الجسم وأبرزها:

  • زيادة كمية وكثافة إفرازات عنق الرحم والشعور بآلام أسف البطن والذي يكون حادا وقت الإباضة لدى بعض النساء.
  • زيادة درجة حرارة الجسم، حيث ترتفع درجة الجسم عن المعتاد في فترة الإباضة ويمكن متابعة ذلك عن طريق قياس درجة الحرارة لعدة أشهر على التوالي لملاحظة التغيرات ويعود سبب ارتفاع درجة الحرارة في هذه الفترة إلى ارتفاع نسبة هرمون البروجيسترون بعد الإباضة مباشرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top